صباح الخيرغري- ندين ميديا – سياسة – رئيسيات وعناوين الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الثلثاء 26 ايلول 2017

صباح الخيرغري- ندين ميديا – سياسة – رئيسيات وعناوين  الصحف الصادرة في  بيروت صباح اليوم الثلثاء 26 ايلول 2017

ابرزت الصحف الصادرة هذا الصباح زيارة الرئيس عون باريس ولقائه الرئيس الفرنسي كما تحدثت باسهاب عن  موضوع سلسلة الرتب والرواتب والمازق الذي تعانيه الدولة جراء ابطال قانون الضرائب كما ابرزت انفصال كردستان العراق وسط تصفيق اسرائيلي ومقاطعة اقليمية  ولنقرأ الاجواء

فاصل

النهار تفاءلت بايجاد مخرج لازمة سلسلة الرتب والرواتب وقالت أنّ وزير المال علي حسن خليل أعدّ اقتراحاً سيقدمه إلى مجلس الوزراء اليوم الثلثاء، يقوم على شقّيْن متلازميْن: أولاً، يباشر وزير المال بدفع رواتب الموظفين هذا الشهر وفق جداول السلسلة الجديدة وثانياً، تقدّم الحكومة مشروع قانون بالتعديلات التي طلبها المجلس الدستوري في المادّتين ١١ و١٧ في قرار الطعن، بما يحفظ الضرائب التي كانت موضوعة في القانون المطعون فيه، لا سيما الضريبة على المصارف وتذهب الحكومة به إلى المجلس لطلب إقراره

وتقول المستقبل ان الرئيس الحريري يواصل التوفيق في مشاوراته واتصالاته بين موجبات تنفيذ سلسلة الرتب والرواتب وإعادة تصويب الوضع الدستوري بالنسبة لقانون تمويلها، سيما وأنّ زواره نقلوا عنه أمس تشديده على كون «الأولوية هي لإقرار الموازنة وتمويل السلسلة وتثبيت الاستقرار»

وتقرأ في اللواء ان الرئيس بري يعارض تعليق قانون السلسلة وابدت ارتياحها لخطوة وزير المال بدفع رواتب الموظفين على اساس سلسلة الرتب والرواتب الجديدة، وتوقعت ان يتخذ مجلس الوزراء اليوم قرارا ضمن هذه الروحية تريح الشارع وتساءلت عن سبب تمسك واصرار النقابات النقابية بالنزول الى الشارع والقيام باعتصامات وتظاهرات قبل معرفة القرار الذي سيتم اتخاذه خلال جلسة مجلس الوزراء ودعت الى التروي وعدم التصعيد وعدم استغلال الشارع.

وقالت الاخبار فيما تعقد الحكومة جلسة ثانية صباح اليوم، مخصّصة لنقاش قرار المجلس الدستوري والسلسلة وآليات الخروج من هذا المأزق، وضع الرئيس برّي الرئاستين الأولى والثالثة ومعظم القوى السياسية أمام الأمر الواقع، بعد بيان وزارة المال أمس، وتأكيدها أن الوزير علي حسن خليل سيصدر قرار رواتب الموظّفين بداية الشهر على أساس سلسلة الرّتب والرواتب الجديدة.

ونقلت البناء عن الرئيس عون في باريس  أن «عودة النازحين تكون في عدم تحويل القضية أمراً واقعاً للتوطين، لأن لبنان لا يمكن أن يقبل بهذا الأمر تحت أي ظرف كان»، لافتاً الى «أن الهدف من عودة النازحين يكمن في إنهاء معاناتهم الإنسانية، خصوصاً أن لا قدرة للبنان على تأمين متطلباتهم».وأكد   بعد لقائه نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون من الإليزيه أن «تطبيق القرار 1701 هو أولويتنا للحفاظ على السلام في المنطقة ونحيي الدور الهام الذي تلعبه القوات الفرنسية ضمن قوات اليونيفيل»، مشيراً إلى «أننا توقفنا سوياً عند أهمية عودة النازحين السوريين إلى بلادهم وأبلغت الرئيس ماكرون أننا مع العودة الآمنة لهم».

الشرق نقلت عن رئيس مجلس النواب دعوته الحكومة، الى «ان تنفذ ما رددته مرارا وتكرارا لتطبيق قانون سلسلة الرتب والرواتب». وقال: لا ننسى أن المجلس النيابي هو الذي يسن القيود دستوريا وليس من تُسنّ عليه القيود، إلا إذا اصبحت مخالفة الدستور قضية فيها نظر، فحكم المجلس الدستوري لم تأت به الملائكة

ونقلت عن رئيس المجلس الدستوري عصام سليمان أن  «القرار الذي اتّخذ يُعبّر عن رأينا من قانون الضرائب، و اصبح نافذاً ومُلزماً لكل السلطات ولا يقبل اي مراجعة

ونقرأ في الديار ان المخرج «لمأزق» السلسلة جاهز… فهل يطيحه «الكباش السياسي وقالت ان المخارج القانونية والمالية باتت متاحة وقابلة الصرف، بما يتيح خروج الاطراف كافة  من «المأزق» اذا ما توافرت النيات الحسنة لدى الجميع لاخراج الملف المعيشي من دائرة التجاذبات السياسية. ومن ناحية ثانية نقلت عن الرئيس عون ارتياحه لزيارة باريس وقالت ان الزيارة حملت  ابعادا رمزية في غاية الاهمية وبدا الترحيب لافتا في الشكل والمضمون

وسألت الجمهورية ماذا أمام الحكومة لتفعله؟ هل ثمة مخرج فعلاً؟ وماذا لو تعذّر الوصول اليه؟وما العمل في هذه الحالة؟ ثم لنفرض ان وُجد هذا المخرج، فأين يقع؟ وايّ باب يمكن ان تَلج منه الحكومة لتعويض النكسة التي مُنيت بها بتطيير المجلس الدستوري السلة الضريبية، ووضعتها تحت ضغط الناس والموظفين والخزينة العاجزة عن تغطية أكلاف السلسلة؟  وقالت انّ الاجواء الحكومية السائدة عشيّة جلسة مجلس الوزراء المقررة اليوم، تَشي بارتباك واضح، وضغط كبير تتعرّض له من التحركات المطلبية التي بدأت بإضراب في الادارات أمس، وتستكمل اليوم بإضراب عام. وكذلك ضغط سياسي لبدء السير بقانون السلسلة.وبرز في هذا السياق مطالبة رئيس مجلس النواب نبيه بري الحكومة بتطبيق القانون

وقالت البلد ان لمشنوق يواصل استهداف باسيل بسبب لقائه المعلم … واضافت تعيش الساحة اللبنانية و«كواليسها« مطلع أسبوع إرتدادي الدستوري، على وقع أصداء الاعتصامات والاضرابات التي عمت مختلف القطاعات النقابية والعمالية والتربوية، وبدا من الصعوبة بمكان عشية الجلسة التي يعقدها مجلس الوزراءوقد تبين ان الاتجاهات النهائية التي التي التي ستعتمد في موضوعي تمويل السلسلة لا رجوع عنها،

وابرزت الشرق الاوسط لقاء الرئيس عون الرئيس الفرنسي وقالت ان ماكرون وعد   ضيفه بثلاثة مؤتمرات لدعم لبنان، الأول، لتحفيز الاستثمارات، والثاني من أجل اللاجئين السوريين، والثالث لمساعدة الجيش اللبناني، بالتنسيق مع إيطاليا والأمم المتحدة.

وابرزت الحياة الاستفتاء الانفصالي لكردستان العراق وقالت ان ردود الافعال تؤشر إلى تصعيد خطير. وان  تركيا كثفت اتصالاتها بالدول المعارضة للانفصال، ملوحة بالخيار العسكري، وأجرى الجيش العراقي مناورات مع الجيش التركي عند الحدود، وسيزور الرئيس رجب طيب أردوغان طهران يرافقه رئيس الأركان للتنسيق مع المسؤولين الإيرانيين في اتخاذ إجراءات اقتصادية أكثر صرامة ضد الإقليم، منها وقف استيراد النفط وإحكام إغلاق الحدود. وأوصى البرلمان العراقي رئيس الوزراء حيدر العبادي بنشر قوات في المناطق المتنازع عليها لمنعها بـ «القوة» من الانضمام إلى الإقليم، ما ينذر بحروب في العراق، خصوصاً إذا أصرت طهران وأنقرة على موقفيهما.

ونقرأ ماحملته الصحف من عناوين خارجية على صفحاتها الاولى

أردوغان يُعلن وقف تصدير نفط كردستان… ومناورات عسكرية لبغداد وأنقرة وطهران

«فَعَلَها» البرزاني فصفّقت «إسرائيل»… وبدأ إقفال الحدود العراقية التركية الإيرانية

تركيا تغلق حدودها البريّة مع كردستان… اردوغان: كلّ الخيارات مطروحة

أردوغان يدين «الإرهاب البوذي» بحق الروهينغا

طهران ترفض تهم ترامب لها بالتعاون مع بيونغيانغ

الحكومة الفلسطينية تنتقل إلى غزة الأسبوع المقبل