بعد ثلاثة عشر عاماً على اغتيال رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللواء الشهيد وسام الحسن، كشف النائب اللواء أشرف ريفي لموقع الكلمة أونلاين، أن التحقيقات باتت في مرحلة متقدمة.
وأكد أن بصمة القاتل كُشفت عبر الكاميرات، حيث أظهرت التسجيلات أن السيارة التي استُخدمت في الاغتيال ، قدمت من الضاحية الجنوبية، وقد رصدتها إحدى الكاميرات التي كانت لا تزال تعمل في الشارع الذي وقع فيه الانفجار.
وشدّد ريفي : لم نقبل بطمر الملف حين كان حزب الله في ذروة قوته، ولن نقبل بذلك اليوم أيضاً.