تتخوف مصادر نيابية من إصرار فريقي الثنائي الشيعي و”التيار الوطني الحر”، من عدم إبداء أي موقف صريح من تأييد الأكثرية النيابية اليوم وبشكل علني وواضح لانتخاب قائد الجيش العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية.
تقول المصادر إن المفاجآت تبقى واردة في جلسة الإنتخاب اليوم وكذلك الإحتمالات القائمة لمسار الجلسة ومصيرها، وهي تتراوح ما بين التعطيل مجدداً أو العودة إلى التأجيل كما حصل على مدى العامين الماضيين أو السير بمناخ التوافق وانتخاب قائد الجيش من قبل نواب الثنائي الشيعي.