النهار
يقول وزير سابق إن سلفه لا يتمتع بالسيرة الحسنة وفق ما تم الترويج له بل أنه أقصي في عمله السابق جزئياً بسبب ارتكابات مدونة في سجله المهني.
تبين من مجرى الأحداث السورية أن الكثير مما يتم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي ليس صحيحاً بدليل ما نفته مراراً بطريركية الروم الأرثوذكس في دمشق عن بيانات وأخبار ملفقة.
سأل مسؤول أمني سابق عن كيفية دخول السوريين الهاربين إلى لبنان وإذا ما كانوا يدخلون عبر معابر شرعية أو غير شرعية وإذا ما كانوا يخضعون لإجراءات ويتم تسجيلهم أم إنهم سيتحولون إلى لاجئين جدد لا قيود لهم ولا تعترف بهم الامم المتحدة.
شكّل ما يجري في دولة مجاورة، انقساماً حاداً بين قيادات سياسية لبنانية من طائفة واحدة ما ظهر بوضوح من خلال مواقع التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض، ووصلت الأمور إلى نبش دفاتر الماضي.
على رغم عدم توافر الأموال للإعمار حتى تاريخه، إلا أن ما يتداول عن نية تسليم الملف إلى إحدى الشخصيات المعروفة بنظافة الكف، قد يقود إلى تأزم العلاقة ما بين الرئاستين الثانية والثالثة لرغبة الأولى بتولي هذا الملف بأكمله عبر مجلس الجنوب.
الجمهورية
عُلِم أنّ صدمة قضائية حدثت منذ أيام نتيجة صدور حكم إعدام بقضية قتل لا تصنّف ضمن ما يهدّد الأمن القومي، وذلك للمرّة الأولى منذ زمن طويل.
عُلِم أنّ أحزاباً ومجموعات عديدة، جمّدت لأيام عملها للانتخابات البلدية والاختيارية، بانتظار انجلاء الصورة في الهيئة التنفيذية لجهة تموّلهم.
عُلم أنّ قيادة حزب بارز أناطت المسؤولية عن الملف السياسي الداخلي والعلاقة مع القوى السياسية اللبنانية بشخصية نيابية تنتمي إلى الحزب.
اللواء
تعرَّض ناشطون غربيون للاستجواب لدى عودتهم إلى بلدانهم بعد أن جاؤوا الى بيروت بالتزامن مع تشييع كبير شهده لبنان.
تقتصر العلاقة بين حزب بارز وتيار كان حليفاً على المجاملات، ليس إلاّ..
تسجّل الأسعار في الثلث الثاني من رمضان ارتفاعاً، غير مسبوق، لا سيما في الحلويات والخضار واللحوم دون رقابة أو حتى مساءلة!
نداء الوطن
تبيَّن من التحقيقات الأولية التي تجريها السلطة السورية الجديدة، أن العميد غياث دالا، من الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد، هو المسؤول عن بدء الاشتباكات، كما تبين أيضاً أنه كان من ضمن قواته عدد من عناصر الميليشيات الإيرانية وعناصر من “حزب الله”.
يصدر قريباً كتاب عن “الثورة السورية” ووصول أحمد الشرع إلى السلطة، ويكشف الكتاب أن اللواء غازي كنعان مات اغتيالاً وليس انتحاراً.
بعد إعادة تحريك التحقيقات في قضية تفجير المرفأ، كشف مصدر قضائي أنه من المتوقع أن يطلب المحقق العدلي الاستماع إلى رئيس حكومة سابق وإلى وزيرين وأربعة قضاة ورئيس جهاز أمني حالي ومدير جهاز أمني سابق.